وَ كأن كُل ما بيننا أصبَحَ عَدم !
وَ ابتِسامة بَلهاء نَضحَكُ على أنفسنا بِها ،
بِمُجردِ صُدفة !
ما عادَ الحَنين أنفاسنا
ما عادَ الحُلم قريبْ
ما عادَ الوَقت وَقت
.
.
ما عادَ كُل شيء كَما كان !
شَرعتُ أبوابَ التساؤل وَ غرِقتُ في السَهر وَ الأرق ،
الوَهم أصبحَ ليسَ مُجرد قِناع ،
سَيغدو يَنهَشُ في قَوامِ القُرب !
وَ يُعيثُها تَسرطُناً أبدياً !
وَ ابتِسامة بَلهاء نَضحَكُ على أنفسنا بِها ،
بِمُجردِ صُدفة !
ما عادَ الحَنين أنفاسنا
ما عادَ الحُلم قريبْ
ما عادَ الوَقت وَقت
.
.
ما عادَ كُل شيء كَما كان !
شَرعتُ أبوابَ التساؤل وَ غرِقتُ في السَهر وَ الأرق ،
الوَهم أصبحَ ليسَ مُجرد قِناع ،
سَيغدو يَنهَشُ في قَوامِ القُرب !
وَ يُعيثُها تَسرطُناً أبدياً !
0 يَتَنَفَســونْ ،:
علق على الموضوع