لا شَيءَ يتَسربُ إلى مَساماتي أكثرَ مِن صَوتِ الموسيقى ،
وَ كأنها تُهدهد جَميع ذراتِ الوَجع كـ مُسكنٍ أبدي !
عَلها تَستَكينْ ،
وَ تَستَكين .. وَ ربي تَستَكين !
أظُنها كافيةٌ لأُذعِنَ لرائحةِ الإيقاعْ ،
وَ أٌعلِنُ الانعِتاق مِن مَكمنٍ تَمادت بهِ ظِلالكِ !
0 يَتَنَفَســونْ ،:
علق على الموضوع